گروه نرم افزاری آسمان

صفحه اصلی
کتابخانه
جلوه گاه تاریخ در شرح نهج البلاغه
جلد هفتم
فهرست مطالب


(29): از نامه هاى آن حضرت به مردم بصره
(31): از سفارش آن حضرت به حسن بن على عليهماالسلام كه هنگام بازگشت از صفين درحاضرين نوشته است
شرح حال حسن بن على و برخى از اخبار او
(33): از نامه آن حضرت به قثم بن عباس كه كارگزارش ‍ بر مكه بوده است
قثم بن عباس و پاره اى از اخبارش
(34): از نامه آن حضرت به محمد بن ابى بكر هنگامى كه از دلتنگى او به سبب عزل او از حكومت مصر با انتصاب اشتر آگاه شد، اشتر هم ضمن حركت خود به مصر پيشاز رسيدن به آن شهر درگذشت .
محمد بن ابى بكر و برخى از اخبار او
(35): از نامه آن حضرت به عبدالله بن عباس پس از كشته شدن محمد بن ابى بكر
(38): از نامه آن حضرت به مردم مصر هنگامى كه اشتر را بر آنان حكومت داد
(39): از نامه آن حضرت است به عمرو عاص
(40): و از نامه آن حضرت به يكى از كارگزارانش ‍
(41): از نامه آن حضرت به يكى از عاملان خود
اختلاف نظر در اينكه اين نامه براى چه كسى نوشته شده است
(42): از نامه آن حضرت به عمر بن ابى سلمه مخزومى كه والى بحرين بود و او را ازكار برداشت و به جاى او نعمان بن عجلان زرقى را گماشت .
عمر بن ابى سلمه و نسب و برخى از اخبار او
نعمان بن عجلان و نسب و برخى از اخبار او
(44): از نامه آن حضرت است به زياد بن ابيه ، به على عليه السلام خبر رسيده بودكه معاويه براى زياد نامه نوشته است و مى خواهد او را فريب دهد و به خود ملحق سازد اورا برادر خود بداند.
نسب زياد بن ابيه و پاره اى از اخبار او و نامه هايش
(45): از نامه آن حضرت به عثمان بن حنيف انصارى كه كارگزارش بر بصره بود به آن حضرت خبر رسيده بود كه به هر ميهمانى گروهى از مردم بصره دعوت شده و رفتهاست .
عثمان بن حنيف و نسب او
آنچه در سيره و اخبار درباره فدك آمده است
(47): از وصيت آن حضرت است به حسن و حسين عليهماالسلام پس از آنكه ابن ملجم كه نفرين خدا بر او باد او را ضربت زد
فصلى در اخبارى كه در حقوق همسايه وارد شده است
(49): از نامه آن حضرت است به معاويه
(51): از نامه آن حضرت به كارگزارانش بر جمع خراج
(52): از نامه آن حضرت است به اميران شهرها درباره وقت نماز
(53): از نامه آن حضرت كه آن را براى مالك اشتر كه خدايش رحمت فرمايد به هنگامىكه پس از آشفته شدن كار مصر بر محمد بن ابى بكر امير آن ديار او را به امارت مصرگماشته ، نوشته است . اين نامه مفصل ترين عهدنامه است و از همه نامه هاى آن حضرت زيباييهاى بيشترى دارد.
عهدنامه شاپور پسر اردشير براى پسرش
(54): از نامه آن حضرت به طلحه و زبير كه آن را همراه عمران بن حصين خزاعىگسيل فرموده است و اين نامه را ابوجعفر اسكافى در كتاب مقامات نقل كرده است .
عمران بن حصين
ابوجعفر اسكافى
(56): از سخنان آن حضرت به شريح بن هانى به هنگامى كه او را به فرماندهى مقدمه سپاه خود به شام گماشت .
شريح بن هانى
(59) :از نامه آن حضرت است به اسود بن قطبه فرمانده لشكر حلوان
اسود بن قطبه
(61): از نامه آن حضرت به كميل بن زياد نخعى كه از سوى اوعامل هيت بود و بر او خرده مى گيرد كه چرا سپاهيان دشمن را كه از منطقه او براى غارت وحمله عبور كرده اند، واگذارده و نرانده است
كميل بن زياد و نسب او
(62): از نامه آن حضرت به مردم مصر كه چون مالك اشتر را به حكومت آن جا گماشت همراه او براى ايشان گسيل فرمود
اخبار وليد بن عقبة
(64): از نامه آن حضرت است در پاسخ نامه معاويه
نامه معاويه به على عليه السلام
خبر فتح مكه
بقيه اخبار فتح مكه
(67): از نامه آن حضرت است به قثم بن عباس كه عامل او در مكه بود
(68): از نامه آن حضرت كه آن را پيش از خلافت خود به سلمان فارسى نوشته است
سليمان فارسى و خبر اسلام آوردنش
(69): از نامه هاى آن حضرت كه به حارث همدانى نوشته است
حارث اعور و نسب او
(71): از نامه آن حضرت است به منذر بن جارود عبدى كه او را بر ناحيه اى حكومت داده بود و او خيانت در امانت كرد.
خبر منذر و پدرش جارود
(73): از نامه آن حضرت به معاويه
(75): از نامه آن حضرت به معاويه است كه در آغاز بيعت مردم با او براى خلافت به اونوشته است و واقدى آن را در كتاب جمل آورده است .
(77): از سفارش آن حضرت است به عبدالله بن عباس ‍ هنگامى كه او را براى احتجاج باخوارج گسيل داشت
(78): از نامه اى از آن حضرت در پاسخ نامه اى كه ابوموسى اشعرى براى او از محلىكه براى حكميت رفته بود دومة الجندل نوشته بود، اين نامه را سعيد بن يحيى اموىدر كتاب مغازى آورده است .
(79): از نامه آن حضرت به اميران لشكر در زمانى كه به خلافت رسيد
باب گزيده سخنان حكمت آميز و اندرزهاى اميرالمؤ منين عليه السلام در اين بخش پاسخهاى او به پرسشها و برخى از سخنان كوتاه درباره مقصودهاى ديگر هم آمده است
(1): كن فى الفتنة كان اللبون ؛ لا ظهر فيركب و لا ضرع فيحلب.
(2): ازرى بنفسه من استعشر الطمع ، و رضىبالذل من كشف عن ضره و هانت عليه نفسه من امر عليها لسانه .
(3): البخل عار، و الجبن منقصه ، والفقر يخرس ‍ الفطن عن حاجته ،والمقل غريب فى بلدته .
(4): العجز آفة ، والصبر شجاعه ، والزهد ثروه ، والورع جنة ، ونعم القرينالرضا .
(5): العلم وراثة كريمة ، والاداب حلل مجددة ، والفكر مراة صافية .
(6): صدر العاقل صندوق سره والبشاشة حبالة المودة ، والاحتمال قبر العيوب
(7): من رضى عن نفسه كثر الساخط عليه ، والصدقة دواء منجح واعمال العباد فى عاجلهم نصب اعينهم فى آجلهم
(8): اعجبوا لهذا الانسان ، ينظر بشحم و يتكلم بلحم و يسمع بعظم و يتنف من خرم
(9): اذا اقبلت الدنيا على قوم اعارتهم محاسن غيرهم ، و اذا ادبرت عنهم سبلتهممحاسن انفسهم
(10): خالطوا الناس مخالطة ان متم معها بكوا عليكم و ان عشتم حنوا اليكم
(11): اذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكرا للقدره عليه
(12): اعجز الناس من عجز عن اكتساب الاخوان ، و اعجز منه من ضيع من ظفر به منهم
(13): خذلوا الحق و لم ينصروا الباطل
(14): اذا وصلت اليكم اطراف النعم ، فلا تنفروا اقصاها بقلة الشكر
(15): من ضيعه الاقرب اقيح له الا بعد
(16): ماكل مفتون يعاتب
(17): تذل الامور للمقادير، حتى يكون الحتف فى التدبير
(18): و سئل عليه السلام عن قول الرسول صلى الله عليه و آله : غيروا الشيب ، ولا تشبهوا باليهود؛ فقال عليه السلام : انماقال صلى الله عليه و آله ذلك والدين قل ، فاما الان و قد اتسع نطافة ، و ضرببجرانه ، فامرؤ و ما اختار
(19): من جرى فى عنان امله اثر باجله
(20): اقيلوا ذوى المروآت عثراتهم فما يعثر منهم عاثر الا و يده بيدالله يرفعه
(21): قرنت الهيبة بالخيبة ، والحياء بالحرمان ، والفرصة تمر مر الحساب ،فانتهزوا فرص الخير
(22): لنا حق فان اعطيناه و الا ركبنا اعجازالابل ، و ان طال السرى
(23): من ابطا به عمله ، لم يسرع به حبسه .
(24): من كفارات الذنوب العظام اغاثه المهلوف ، و التنفيس عن المكروب
(25): يابن آدم ، اذا راءيت ربك سبحانه يتابع عليك نعمه و انت تعصيه فاحذره
(26): ما اضمر احد شياء الا ظهر فى قتلتات لسانه و صفحات وجهه
(27): امش بدائك ما مشى بك
(28): افضل الزهد اخفاء الزهد
(29): اذا كنت فى ادبار الموت فى اقبال فما اسرع الملتقى
(30): الحذر الحذر فوالله لقد ستر حتى كانه قد غفر
(31): و سئل عليه السلام عن الايمان ، فقال : الايمان على اربع دعائم : على الصبرو اليقين و العدل و الجهاد
پاره اى از حكايات لطيف كه در حضور پادشاهان صورت گرفته است
(31) : فاعل الخير منه ، و فاعل الشر شر منه
(32): كن سمحا و لا تكن مبذرا و كن مقدرا و لا تكن مقترا
(33): اشرف الغنى ترك المنى
(34): من اسرع الى الناس بما بكرهون ، قالوا فيه ما لا يعلمون
در مجلس قتيبة بن مسلم باهلى
(35): من اطال الامل اساء العمل
(36): و قال عليه السلام و قد عند مسيره الى الشام دهاقين الانبار فترجلوا لهواشتدوا بين يديه : ما هذالذى صنعتموه ؟ فقالوا خلق منا نعظم به امراءنا،فقال والله ما ينتفع بهذا امراوكم و انكم لتشقون على انفسكم فى دنياكم و تشقون بهفى اخراكم و ما اخسر المشقة وراءها العقاب و اربح الدعة معها الامان من النار
(37): يا بنى احفظ عنى اربعا و اربعا لا يضرك ما عملت معهن : ان اغنى العنىالعقل ، و اكبر الفقر الحمق و اوحش الوحشة العجب و اكرم الحسب حسن الخلق
(38): لا قربة بالنوافل اذا اضرت بالفرائض
(39): لسان العاقل وراء قلبه ، و قلب الاحمق وراء لسانه
(40): و قال عليه السلام لبعض اصحابه فى علة اعتلها:جعل الله ما كان منك من شكواك حطا لسياتك فان المرض لا اجر فيه و لكنه بحط السيآتو يحتها حت الاوراق ، و انما الاجر القول باللسان والعمل بالايدى و الاقدام ، و ان الله سبحانه يدخل بصدق النية و السريرة الصالحة منيشاء من عباده الجنة
(41): آن حضرت درباره خباب چنين فرموده است :
خباب بن الارت
(42): و قال عليه السلام : لو ضربت خيشوم المؤ من بسيفى هذا على ان يبغضنى ماابغضنى ، و لو صببت الدنيا بجماتها على المنافق على ان يحبنى ما احبنى ، و ذلك انهقضى فانقضى على لسان النبى الامى صلى الله عليه و آله انهقال : يا على لا يبغضك مومن ، و لا يحبك منافق
(43): سيئة تسوك خير عندالله من حسنة تعجبك
(44): قدر الرجل على قدر همته و صدقه على قدر مروءته و شجاعته على قدر انفتهو عفته على قدر غيرته
(45): الظفر بالحزم ، والحزم باجالة الراءى ، والراءى بتحصين الاسرار
(46): احذروا صولة الكريم اذا جاع ، و اللئيم اذا شبع
(47): قلوب الرجال وحشية ، فمن تاءلفها اقبلت عليه
(48): عيبك مستور ما اسعدك جدك
(49): اولى الناس بالعفو اقدرهم على العقوبة
(50): السخاء ما كان ابتداء فاذا كان عن مساءلة و خياء و تذمم
(51): لا غنى كالعقل ، و لا فقر كالجهل ، و لا ميراث كالادب ، و لا ظهير كالمشاورة
(52): الصبر صبران : صبر ما تكره ، و صبر عما تحب
(53): الغنى فى الغربة وطن ، و الفقر فى الوطن غربة
(54): القناعة مال لاينفد
(56): المال مادة الشهوات
(57): من حذرك ، كمن بشرك
(58): اللسان سبع ، ان خلى عنه عقر
(59): المراءة عقرب حلوة اللسبة
(60): اذا حييت بتحية فحى باحسن منها، و اذا اسديت اليك يد فكافئها بما يربىعليها، والفضل مع ذلك للبادى
(61): الشفيع جناح الطالب
محمد بن جعفر و منصور
(62): اهل الدنيا كركب يساربهم و هم نيام
(63): فقد الاحبة غربة
(64): فوت الحاجة اهون من طلبها الى غير اهلها
(65): لا تستح من اعطاء القليل ، فان الحرماناقل منه
(66): العفاف زينة الفقر و الشكر زينة الغنى
(67): اذا لم يكن ما تريد، فلا تبل كيف كنت
(68): لا يرى الجاهل الا مفرطا او مفرطا
(69): اذا تم العقل نقص الكلام
(70): الدهر يخلق الابدان ، و يجدد الامال ، و يقرب المنية و يباعد الامنية من ظفر بهنصب ، و من فاته تعب
(71): من نصب نفسه للناس اماما فعليه ان يبداء بتعلم نفسهقبل تعليم و غيره ؛ وليكن تاءديبه بسيرتهقبل تاءديبه بلسانه و معلم نفسه و مودبها احقبالاجلال من معلم الناس و مودبهم
(72): نفس المرء خطاه الى اجله
(73): كل معدود منقض ، و كل متوقع آت
(74): ان الامور اذا اشتبهت اعتبر آخرها باولها
(75): و من خبر ضرار بن حمزه الضبابى عند دخوله على معاوية ، و مسالته له عناميرالمؤ منين عليه السلام ، قال : لقد رايته فى بعض مواقفه و قد اخى ارخىالليل سدوله و هو قائم فى محرابه قابض على لحيته ،تيململ تململ السليم ، و يبكى بكاء الحزين و هويقول
(76): و من كلامه عليه السلام للسائل الشامى لماساله : اكان مسيرنا الى بقضاءمن الله و قدر؟ بعد كلام طويل هذا مختاره
(77): خذاالحكمة انى كانت فان الحكمه تكون فى صدر المنافق فلجلج فى صدره ،حتى تخرج فتسكن الى صواحبها فى صدرالمؤ من
(78): قيمة كل امرى ما يحسنه
(79): اوصيكم بخمس لو ضربتم اليها آباطالابل لكانت لذلك اهلا: لا يرجون احد منكم الاربه ، و لا يخافن الاذنبه ، و لا يستحين احدمنكم اذا سئل عما لا يعلم ان يقول لا اعلم ، و لا يستحين احد اذا لم يعلم الشى ء ان يتعلمه ، وعليكم بالصبر، فان الصبر من الايمان كالراءس من الجسد و لا خير فى جسد لا راءس معه، و لا خير فى ايمان لا صبر معه
(80): و قال عليه السلام لرجل افرط فى الثناء عليه و كان له متهما انا دون ماتقول ، و فوق ما فى نفسك
(81): بقية السيف انمى عددا، و اكثر ولدا
(82): من ترك قول : لا ادرى ، اصيبت مقاتله
(83): راءى الشيخ احب الى من جلد الغلام
(84): عجبت لمن يقنط و معه الاستغفار
(85): حكى عنه ابوجعفر محمد بن على الباقر عليهماالسلام انه كان عليه السلامقال
(86): من اصلح ما بينه و بين الله اصلح الله ما بينه و بين الناس و من اصلح امرآخرته اصلح الله امر دنياه و من كان له من نفسه واعظ، كان عليه من الله حافظ
(87): الفقيه كل الفقيه من لم يقنط الناس من رحمه الله و لم يؤ يسهم من روح الله، و لم يؤ منهم من مكرالله
(88): اوضع العلم ما وقف على اللسان ، و ارفعه ما ظهر فى الجوارح و الاركان
(89): ان هذه القلوب تمل كما تمل الابدان ، فابتغوا لها طرائف الحكم
(90): لا يقولن احدكم : اللهم انى اعوذبك من الفتنه ، لانه ليس احد الا و هومشتمل على فتنة و لكن من استعاذ فليستعذ من مضلات الفتن ، فان الله سبحانهيقول : واعلموا انما اموالكم و اولادكم فتنة و معنى ذلك انه سبحانهيختبر عباده بالاموال والاولاد ليتبين الساخط لرزقه ، والراضى بقسمه ، و ان كانسبحانه اعلم بهم من انفسهم ، و لكن لتظهر الافعال التى بها يستحق الثواب و العقاب ،لان بعضهم يحب الذكور و يكره الاناث ، و بعضهم يحبتثميرالمال ، و يكره انثلام الحال
(91): و سئل عن الخير ماهو؟ فقال : ليس الخير ان يكثر ما لك ولدك ، ولكن الخير انيكثر علمك ، و ان يعظم حلمك ، و ان تباهى الناس بعبادة ربك ، فان احسنت حمدت الله ، و اناساءت استغفرالله ، و لا خير فى الدنيا الا لرجلين ،رجل ذنوبا فهو يتداركها بالتوبة ، و رجل يسارع فى الخيرات ، و لايقل عمل مع التقوى ، و كيف يقل ما يقبل
(92): ان اولى الناس بالانبياء اعلمهم بما جاؤ ا، به ، ثم تلا عليه السلام : اناولى الناس بابراهيم للذين اتبعوه و هذا النبى و الذين آمنوا... ثمقال عليه السلام : ان ولى محمد من اطاع الله و ان بعدت لحمته و ان عدو و محمد من عصىالله و ان قربت قرابته
(93): و سمع عليه السلام رجلا من الحرورية يتجهد و يقراءفقال نوم على يقين خير من صلاة على شك
(94): اعقلوا الخبر اذا سمعتموه عقل رعاية ؛ لاعقل رواية فان رواة العلم كثير، و رعاية قليل
(95): و قالعليه السلام و قد سمع رجلا يقول : انا لله و انا اليه راجعون فقال ان قولنا انا لله اقرار على انفسنا بالملك ، و قولنا: و انا اليهراجعون اقرار على انفسنا بالهلك : و شنيد كه مردى انا لله و انااليه راجعون مى گويد، اين سخن كه ما از آن خداييم اقرار ما بندگى است و اينسخن كه ما مى گوييم : و ما به سوى خداوند باز مى گرديم اقرار ما بهنابودى است .
(96): گروهى آن حضرت را در حضورش ستودند، چنين فرمود:
(97): لا يستقيم قضاء الحوائج الا بثلاث : باستصغارها لتعظم ، و باستكتامهالتظهر، و بتعجيلها لتهنو
(98): ياءتى على الناس زمان لا يقرب فيه الاالماحل ، و لا يظرف فيه الا الفاجر، و لا يضعف فيه الا المنصف ، يعدون الصدقة فيهغرما، و صله الرحم منا، و العبادة استطاله على الناس ، فعند ذلك يكون السلطان بمشورةالاماء و امارة الصبيان و تدبير الخصيان
(99): و قد رئى ازار خلق مرقوع ، فقيل له فى ذلك ،فقال
(100): ان الدنيا و الاخرة عدوان متفاوتان ، و سبيلان مختلفان ، فمن احب الدنيا وتولاها ابغض الاخرة و عاداها، و هما بمنزلة المشرق و المغرب ، و ماش بينهما كلما قرب مناحد بعد من الاخر، و هما بعد ضرتان
(101): عن نوف البكائى و قيلالبكالى باللام و هو الاصح قال رايت اميرالمؤ منين عليه السلام ذات ليلة و قد خرجفراشه فنظر الى النجوم ، فقال : يا نوف ، اراقد، انت ام رامق ؟ فقلت :بل رامق يا اميرامؤ منين ؛ قال
(102): ان الله تعالى افترض عليكم فرائض فلا تضيعوها، و حد لكم حدودا فلاتعتدوها، و نهاكم عن اشياء و سكت لكم عن اشياء و لم يدعها نسيانا فلا تتكلفوها
(103): لا يترك الناس شيئا من امر دينهم لاستصلاح دنياهم ، الا فتح الله عليهم ما هواضر منه
(104): رب عالم قد قتله جهله ، و علمه معه لا ينفعه
گرفتارى ابن مقفع
(105): لقد علق هذا الانسان بضعة هى اعجب ما فيه و هو القلب ، و ذلك ان له مواد منالحكمة و اضدادا من خلافها فان سنح له الرجاء اذله الطمع ، و ان هاج بن الطمع اهلكهالحرص ، و ان ملكه الياءس قتله الاسف و ان عرض له الغضب اشتد به الغيظ و ان اسعدهالرضا نسى التحفظ و ان غاله الخوف شغله الحذر، و ان اتسع له الامر استلبته العزه ،و ان اصابته مصيبة فضحه الجزع ، و ان افاد مالا اطغاه الغنى ، و ان عضته الفاقة شغلهالبلاء و ان جهده الجوع قعدت به الضعة و ان افرط به الشبع كظته البطنة ،فكل تقصير به مضر و كل افراط له مفسدا
(106): نحن النمرقة الوسطى التى يلحق بها التالى ، و اليها يرجع الغالى
(107): لا يقيم امرالله الا من لا يصانع و لا يضارع و لا يتبع المطامع
(108): و قال عليه السلام ، قد توفىسهل بن حنيف الانصارى بعد مرجعه من صفين معه و كان احب الناس اليه
لو احبنى جبل لتهافت
(109): لا مال اعود من العقل ، و لا وحدة اوحش ‍ من العجب ، و لاعقل كالتدبير، و لا كرم كالتقوى ، و لا قربن كحسن الخلق ، و لا ميراث كالادب ، و لاقائد كالتوفيق ، و لا تجارة كالعمل الصالح ، و لا زرع كالثواب ، و لا ورع كالوقوفعندالشبهة ، و لا زهد كالزهد فى الحرام ، و لا علم كالتفكر و لا عبادة كاداء الفرائض و لاايمان كالحيا و الصبر و لا حسب كالتواضع و لا شرف كالعلم و لا عز كالحلم ، و لامظاهرة اوثق من المشاورة
(110): اذا استولى الصلاح على الزمان و اهله ثم اساءرجل الظن برجل كم تظهر منه حوبة ، فقد ظلم ، اذااستويل الفساد على الزمان و اهله ، فاحسن رجل الظنبرجل ، فقد غرر
(111): و قيل له عليه السلام : كيف تجدك يا اميرالمؤ منين ؟ فقال
(112): كم من مستدرج بالاحسان اليه ، و مغرور بالستر عليه ، و مفتون بحسنالقول فيه و ماابتلى الله احدا بمثل الاملاء له
(113): هلك فى رجلان محب غال ، و بغض قال
(114): اضاعة الفرصة غصة
(115): مثل الدنيا كمثل الحية لين مسها، السم الناقع فى جوفها؛ يهوى اليها العزالجاهل ، و يحذرها ذواللب العاقل
(116): و قد سئل عن قريش فقال : اما بنومخزوم فريحانة قريش ، تحب حديث رجالهم، و النكاح فى نسائهم ، و اما بنو عبدشمس فابعدها رايا، وامنعها لما وراء ظهورها، و امانحن فابذل لما فى ايدينا، وامسح عند الموت بنفوسنا، و هم اكثر وامكر وانكر، و نحنافصح وانصح واصبح
فصلى در نسب بنى مخزوم و برخى از اخبار ايشان
(117): شتان ما بين عملين ؛ عمل تذهب لذته و تبقى تبعته ؛ وعمل تذهب مؤ ونته ، و يبقى اجره
(118): و قال عليه السلام و قد تبع جنازة فسمع رجلا يضحك ،فقال
(119): غيرة المراءة كفر، و غيرة الرجل ايمان
(120): لا نسبن الاسلام لم ينسبها احد قبلى الاسلام هو التسليم ، و التسليم هواليقين ، و اليقين هو التصديق ، و التصديق هو الاقرار، و الاقرار هو الاداء، و الاداء هوالعمل
(121): عجبت للبخيل يستعجل الفقر الذى منه هرب ، و يقوته الغنى الذى اياه طلب، فيعيش فى الدنيا عيش ‍ الفقراء، و يحاسب فى الاخرة حساب الاغنياء و عجبت للمتكبر الذىكان بالامس نطفة ، و يكون غدا جيفة ، و عجبت لمن شك فى الله و هو يرى خلق الله و عجبتلمن نسى الموت و هو يرى من يموت و عجبت لمن انكر النشاءة الاخرى و هو يرى النشاءةالاولى ، و عجبت لعامر دار الفناء و تارك دار البقاء
(122): من قصر فى العمل ابتلى بالهم
(123): لا حاجة لله فى من ليس الله فى ماله و نفسه نصيب
(124): توقوا البرد فى اوله ، و تلقوه فى آخره ؛ فانهيفعل فى الابدان كفعله فى الاشجار، اوله يحرق ، و آخره يورق
(125): عظم الخالق عندك يصغر المخلوق فى عينيك
(126): و قال عليه السلام : و قدر جمع من صفين فاشرف على القبوربظاهرالكوفة
(127): و قال عليه السلام و قد سمع رجلا يذم الدنيا: ايها الذام للدنيا، المغتربغرورها...
(128): ان لله ملكا ينادى فى كل يوم : لدوا للموت ، واجمعو للفناء، وابنواللخراب
(129): الدنيا دار ممر، لا دار مقر، و الناس فيها رجلان :رجل باع نفسه فاوبقها و رجل اتباع نفسه فاعتقها
(130): لا يكون الصديق صديقا حتى يحفظ اخاه فى ثلاث : فى نكبته ، و غيبته ، ووفاته
(131): من اعطى اربعا لم يحرم : من اعطى الدعاء لم يحرم الاجابة ، و من اعطىالتوبه لم يحرم القبول ، و من اعطى الاستغفار لم يحرم المغفره ، و من اعطى الشكر لميحرم الزيادة
(132): الصلاة قربان كلى تقى ، والحج جهادكل ضعيف ، و لكل شى ء، زكاة ، و زكاة البدن الصيام ، و جهاد المراة حسنالتبعل
(133): استنزلوا الرزق بالصدقة
(134): من ايقن بالخلف جاد بالعطية
(135): تنزل المعونه على قدر المؤ نة
(136): ما عال امرو اقتصد
(137): قلة العيال احد اليسارين
(138): التودد نصف العقل
(139): الهم نصف الهرم
(140): ينزل الصبر على قدر المصيبة ، و من ضرب يده على فخذه عند مصيبة حبطاجره
(141): كم من صائم ليس له من صيامه الاجواع والظلماء، و كم من قائم ليس له منقيامه الا السهر والعنا، حبذا نوم الا كياس و افطارهم !
(142): سوسوا ايمانكم بالصدقه ، و حصنوا اموالكم بالزكاة ، و ادفعوا امواجالبلاء بالدعاء
(143): و من كلام له عليه السلام لكميل بن زياد النخعى : قال كميل بن زياد: اخذ بيدى اميرالمؤ منين على بن ابى طالب عليه السلام فاخرجنى الىالجبان ، فلما اصحر تنفس الصعداء ثم قال :
(144): المرء مخبوء تحت لسانه
(145): هلك امرؤ لم يعرف قدره
(146): و قال عليه السلام لرجل ساله ان يعظه : لا تكن ممن يرجو الاخرة بغيرعمل ، و يرجو التوبة بطول الامل ، يقول فى الدنيايقول الزاهدين ، و يعمل بعمل الراغبين ، ان اعطى منها لم يشبع ، و ان منع منها لم يقنع ،يعجز عن شكر ما اوتى ، و يبتغى الزيادة فيما بقى ، ينهى و لا ينتهى ، و يامر الناسبما لم ياءت ...
(147): لكل امرى ء عاقبة حلوة او مرة
(148): الراضى بفعل قوم كالداخل فيه معهم ، و علىكل داخل فى باطل اثمان : اثم العمل به ، و اثم الرضابه
(149): لكلمقبل ادبار، و ما ادبر لم يكن
(150): لا يعدم الصبور الظفر و ان طال به الزمان
(151): ما اختلفت دعوتان الا كانت احداهما ضلالة
(152): ما كذبت و لا كذبت ، و لا ضللت و لاضل بى
(153): للظالم البادى غدا بكفة عضة
(154): الرحيل وشيك
(155): من ابدى صفحته الحق هلك
(156): استعصموا بالذمم فى اوتارها
(157): عليكم بطاعة من لا تعذرون فى جهالته
(158): ما شككت فى الحق مذ اريته
(159): و قد بصرتم ان ابصرتم ، و قد هديتم ان اهتديتم
(160): عاقب اخاك بالاحسان اليه ، و اردد شره بالانعام عليه
(161): من وضع نفسه مواضع التهمة فلا يلؤ من من اساء به الظن هر كس كه خود را در جايگاههاى تهمت قرار دهد، نبايد كسى را كه به او بدگمان شودسرزنش كند.
(162): من ملك استاءثر
(163): من استبد براءيه هلاك ، و من شاورالرجال شاركها فى عقولها
(164): من كتم سره كانت الخيرة فى يده
(165): الفقر الموت الاكبر
(166): من قضى حق من لا يقضى حقه فقد عبده
(167): لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق
(168): لا يعاب المرء بتاءخير حقه ، انما يعاب من اخذ ما ليس له
(169): الاعجاب يمنع من الازدياد
(170): الامر قريب و الاصطحاب قليل
(171): قد اضاء الصبح لذى عينين
(172): ترك الذنب اهون من طلب التوبة
(173): كم من اكلة تمنع اكلات
شگفتى هايى از پرخورها
(174): الناس اعداء ماجهلوا
(175): من استقبل وجوه الاراء عرف مواضع الخطاء
(176): من احد سنان الغضب قوى على قتل اشداالباطل
(177): اذا هبت امرا فقع ، فان شدة توقيه اعظم ما تخاف منه
(178): آلة الرياسة سعة الصدر
سعه صدر و حكاياتى كه در اين باره رسيده است
(179): ازجر المسى ء بثواب المحسن
(180): احصد الشر من صدر غيرك ، بقلعه من صدرك
(181): اللجاجة تسل الراءى
(182): الطمع رق موبد
(183): ثمرة التفريط الندامة ، و ثمرة الحزم السلامة
(184): من لم ينجه الصبر، اهلكه الجزع
(185): واعجبا ان تكون الخلاقة بالصحابة و لا تكون بالصحابة والقرابة